رصد موقع التحري
استنكر عدد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي خبر توقيف الشاب يوسف عبدالله وذلك بسبب بوست موجه إلى رئيس الجمهورية ميشال عون وجاء في البيان المستنكر المتداول به ما يلي:
الاسم : يوسف عبد الله.
عنوان السكن: عكار .
العمر :16 سنة .
المهنة : طالب .
نشاطاته :عازف أورغ في كورال الكنيسة .
الوضع الحالي : موقوف لدى المخابرات بتهمة بوست عن فخامة الرئيس.
فخامة الرئيس.
هل نحن في سوريا ؟
لا نحن في لبنان ؟
نعم في لبنان حيث عصمت اعين طفل ابن ستة عشر سنة من قبل الأجهزة الأمنية واختطف وحرم أهله من معرفة اين هو ؛ بأي سجن ، بأي معتقل ، باي دهليز ، بأي قبو تعذيب ، بأي مزة ...... العار ثم العار على عهد قمع وملاحقة وخطف الأطفال

أطلقوا سراح يوسف عبد الله واعتذروا منه ومن أهله ومن جميع اللبنانيين وحاكموا السلطة الي أعطت امر التعدي على الشاب القاصر واختطفته لدهاليز الأجهزة الإستخباراتية
رفاقي إنشروا وانشروا بقدر ما استطعتم هذه الجريمة العار على رئيس جمهورية قبل ان تكون عار على تاريخ الكنيسة التي لم تحرك رؤوسها أي ساكن منذ يومين على تاريخ الإعتقال
انشروها واملأوا الصفحات .
عار على أجهزة القمع اللبنانية