أميركا بعظمتها الاقتصادية تؤجل عرضا عسكريا باعتراض واسع لأن كلفته باهظة تصل الى ٩٢مليون د.أ. بينما في لبنان بوضعه الاقتصادي الصعب وبالفساد المستشري في مؤسساته تذهب الملايين لا بل المليارات هدرا على مشاريع دراسة جدواها وانتاجيتها مثيرة للتساؤل والشكوكhttps://t.co/rEaDj8TPPl— Alain Hakim (@AlainHakim) August 17, 2018
أميركا بعظمتها الاقتصادية تؤجل عرضا عسكريا باعتراض واسع لأن كلفته باهظة تصل الى ٩٢مليون د.أ. بينما في لبنان بوضعه الاقتصادي الصعب وبالفساد المستشري في مؤسساته تذهب الملايين لا بل المليارات هدرا على مشاريع دراسة جدواها وانتاجيتها مثيرة للتساؤل والشكوكhttps://t.co/rEaDj8TPPl