سلامة أودع ميقاتي

وقال مصدر موثوق لصحيفة الجمهورية إن اللقاءات التي عقدها الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط مع عدد من المسؤولين في بيروت عكست أن الاتحاد لديه أفكار ومبادرات حالية أو لاحقة. التضامن مع الشعب اللبناني، كنت أتمنى أن يحين الوقت لمعرفة الخروج من تلك الأزمة الصعبة.
كما نقلت صحيفة "الأخبار" عن مصدر بوزارة الداخلية قوله إن مناقشة عودة النافية لوظائفها أسفرت عن "إقالة 15 ضابطاً و15 من ضباط الصف من قبل قوى الأمن الداخلي إلى الوزارة". كان يركز على ثم تم تكليفهم بالعمل في النافعة بشرط أن يرسل مواوي مسؤولين من الوزارة لمتابعة سير العمل. أما مدة المهمة فيشير إلى أنها "مفتوحة".
وأفادت مصادر أن المقترحات الأولية لحل أزمة نافعة تركزت على نشر 100 جندي من الجيش. لكن الأكيد أن مناقشة السراي لاستئناف مشروع النافعة "بدأت بفكرة تجريبية ، وإذا لم تنجح ، فستتم مناقشة خيارات أخرى" ، حسب مراقبون.
وأكد مصدر لل"أخبار" أن العمل "سيبدأ مطلع الأسبوع المقبل". ومع ذلك ، يجب أن يحل استئنافه مسألة مالية معلقة تتعلق بالموضوع في قسم المحاسبة بالوكالة. بأمر من دائرة المخابرات ، وكان الهدف "تكليف وزارة الخزانة بتزويد الحكومة الجديدة بالدعم اللازم" ، مع مراعاة أن ذلك يقتصر على يوم واحد فقط في الأسبوع. معهد عام. وهنا أذهلت مصادر المتابعة "هؤلاء الأشخاص تراكمت عليهم أعمال كبيرة في وزارة الخزانة وهم ملتزمون بتحمل مسؤوليات إضافية دون استكمالها".
ويرى مصدر رافق استجواب حاكم مصرف لبنان رياض سلامة عبر صحيفة ندار الوطن أن "التطورات المتسارعة في القضاء تظهره في الداخل والخارج". وأوضح في هذا السياق ، في جيب رئيس الوزراء نجيب ميقاتي ، "لقد كان أضيق نطاقًا على سلامة ، لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الاستمرار في منصب حاكم المصرف المركزي ومن المحتمل أنه غير مؤهل". لمرحلة ما بعد السلامة. "
وفي سياق آخر نقلت جريدة الأخبار: لكن أساس لائحة الاتهام هو شكوى قدمها أعداء إسرائيل وقوات اليونيفيل بأن البط الذي رعاها صاحب الحديقة عبر الخط الأزرق عبر وسط النهر.
وقالت الصحيفة إن قوات الأمن حشدت قوة ميكانيكية كبيرة الخميس الماضي لمداهمة حديقة على نهر الوزاني و "ختمها بالشمع الأحمر بناء على قرار صادر عن محكمة النقض".
الإجراءات هي نتيجة لعملية بدأت بشكوى قدمتها قوات اليونيفيل مع الجيش اللبناني في عام 2013 ، حيث يسبح البط التابع للحديقة في جداول عبر الخط الأزرق عبر المركز. لاحظ أن أعداء إسرائيل وجدوا "الأمن" تحديًا واستهزاءً بـ "شهرتهم" في هذه المقاهي التي يزورها الزوار عند نقطة الحدود النهائية. وقد حاول مرارًا تخويف الزائرين بإطلاق قنابل الإنارة عليهم، وعبر جنودها بشكل متكرر مجاري الأنهار و الخط الأزرق في المنطقة، بالإضافة إلى إطلاق الخنازير البرية. منذ فترة، شن الأعداء معارك لمنع أصحاب الحدائق من تطهير الجداول في بداية كل موسم سياحي واستعادة مناطق الاستراحة التي تضررت من جراء العواصف الشتوية. اجتماعات عقدت للنظر في الشكاوى.
في عام 2013 ، رد وزير الدفاع السابق فايز غصن على شكوى اليونيفيل ضد بات الوزاني.وفي هذا الصدد ، قال وزير الدفاع موريس سليم لـ "الأخبار" إن سلفه "يتخذ قرارات بناء على معطيات معينة ، ويحيل الإجراءات إلى الجهات والوزارات ذات الصلة ، ويتابع الحادث" ، على حد قوله. السلطة عليها بعد أن سلكت المسار القضائي والإداري. "

واوضحت الصحيفة ان النائب علي فياض عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" تفاجأ "بالتوقيت المشكوك فيه لتنفيذ قرار القضاء".
وتابع فياض ووزراء السياحة والدفاع والداخلية والحكومة المحلية الأمر وقال: "الوضع الحالي في البلاد يتطلب التعامل مع ملف حديقة الوزاني وفق معايير وطنية واقتصادية خاصة".