خاص
رصد
أمن وقضاء
أخبار مهمة
اقتصاد
حقوق الناس
قوى تغييرية
كريبتو
رياضة
فن
أبرز ما جاء في مانشيت الصحف اللبنانية
التحري |
| Monday, March 20, 2023 7:35:39 AM
مانشيت نداء الوطن:
رئيسي يتلقّى "دعوة ملكيّة" لزيارة الرياض.
إثر توقيع الاتفاق الأمني العراقي - الإيراني في بغداد أمس (أ ف ب)
مع الاتجاه إلى استئناف علاقتهما الدبلوماسية التي كانت مقطوعة منذ العام 2016، في ضوء مقررات الاتفاق المبرم في الصين، رحّب الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي أمس، بدعوة تلقاها من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز لزيارة الرياض بهدف "ترسيخ التقارب بين البلدين"، كما أعلن المساعد السياسي للرئيس الإيراني محمد جمشيدي. وأوضح في تغريدة أن "الملك السعودي دعا في رسالة الرئيس الإيراني إلى زيارة المملكة"، مضيفاً أن رئيسي "رحب بهذه الدعوة وأكّد استعداد بلاده لتعزيز التعاون".
من جهته أعلن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان أمس، أن البلدين اتفقا على اجتماع مقبل لوزيري خارجيتهما، مشيراً إلى "ثلاثة مواقع" مقترحة "لعقد هذا اللقاء" من دون تحديدها.
ولفت إلى أنه بناء على آخر الرسائل المتبادلة مع السعودية فإن إيران أعلنت أيضاً استعدادها لإعادة فتح السفارتين، مردفاً: "اتفقنا مع المملكة على زيارة وفود فنيّة للسفارتين تحضيراً لفتحهما". وأضاف في مؤتمر صحافي أن "العلاقة مع الرياض عادت للوضع الطبيعي بعد خمس جولات من محادثات بغداد".
وفي الملف اليمني، قال الوزير الإيراني إن "قضية اليمن شأن داخلي، لكن نؤكّد على الأمن المستقر في المنطقة ونعمل على الاستقرار بالتعاون مع السعودية"، وتابع: "لن نقبل أيّ تهديد لأمننا من الدول المجاورة".
وحول الملف النووي، شدّد عبد اللهيان على أنّنا "لن نرهن أوضاع البلاد وخاصة الاقتصادية بالمفاوضات النووية".
أضاف: "أعتزم زيارة موسكو الأسبوع المقبل لمناقشة قضايا إقليمية ودولية وطلبنا أدلّة موثقة من أوكرانيا تثبت استخدام (المسيّرات الإيرانية) في الحرب، وتلقينا صوراً عبر الأقمار الصناعية مشوشة وغير واضحة".
وبخصوص علاقات بلاده مع مصر، رحّب الوزير الإيراني بتطور العلاقات مع مصر "فهي بلد له دور مهمّ على المستوى العربي".
أمّا المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، فأكّد أن الإتفاق "قد يُشكّل القوة الدافعة لتحقيق الإستقرار الإقليمي ما يصبّ في مصلحة المنطقة بأسرها"، واصفاً الإتفاق بأنه "واحد من أهم الأحداث في ما يخص دول الجوار خلال العام الإيراني الذي ينتهي الثلاثاء". وقال: "ستلعب هذه الاتفاقية دوراً مهماً في تقارب التعاون الإقليمي وتنميته".
وكتب في مقال نشرته وكالة "إرنا" الرسمية: "نأمل أن یحقّق مستقبل غرب آسيا ومنطقة الخليج بموقعهما الجيوسياسي البالغ الأهمية، وموارد الطاقة الغنية والثروة الطبيعية والموارد المالية الوفيرة، ازدهار الشعوب".
وأضاف أنه "لطالما كانت التفاعلات الحكومية والعلاقات بين الشعبين موجودة رغم بعض المشكلات والاختلافات". وأردف في السياق نفسه أنه "لم يكن لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية قط نظرة إقصائية لدور المملكة العربية السعودية وموقعها، فهي تدرك دورها وفاعليتها في العالم الإسلامي".
من جهّته، رأى مفوّض العلاقات الخارجية في الإتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أمس، أن "استئناف العلاقات بين السعودية وإيران سيساهم في استقرار المنطقة".
وفي بغداد، رحّب رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني خلال استقباله أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني أمس، باتفاق التفاهم بين ايران والسعودية، مؤكّداً استعداده لتقديم كل ما يعزّز استقرار المنطقة.
وجدد شمخاني شكره للدور العراقي على هذا المسار، كما نقل تحيّات الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، وتأكيده رغبة إيران في تطوير العلاقات الثنائية، لما فيه مصلحة الشعبين الصديقين.
وجرى توقيع محضر أمني مشترك بين البلدين، حيث وقّعه عن الجانب العراقي مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، وعن الجانب الإيراني علي شمخاني، ويتضمن المحضر التنسيق في حماية الحدود المشتركة بين البلدين، وتوطيد التعاون المشترك في مجالات أمنية عدّة.
مانشيت الشرق الأوسط:
طهران وبغداد توقعان اتفاقية أمنية
إيران تقدم 3 مقترحات للقاء بن فرحان وعبداللهيان... وتلمح إلى انفراجة في الملف النووي.
وقَّع العراق وإيران أمس «محضراً أمنياً» يهدف إلى تنسيق الجهود المشتركة بين البلدين الجارين لضبط الحدود، خصوصاً تعزيز أمن المنطقة الحدودية بين إيران وإقليم كردستان العراق.
وأعلن رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، خلال توقيع الاتفاق بين مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي ونظيره الإيراني علي شمخاني في بغداد، أنَّه يرفض بشكل قاطع أن تكون أرض العراق منطلقاً للاعتداء على أي من دول الجوار، أو مسرحاً لوجود الجماعات المسلحة، أو أيّ مساس بالسيادة العراقية.
في الأثناء قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان أمس إنَّ إيران اقترحت على السعودية ثلاثة أماكن لاستضافة لقاء على مستوى وزيري خارجية البلدين، وذلك في أحدث الرسائل المتبادلة مع الرياض منذ اتفاق الجانبين على استئناف العلاقات. وذكر عبداللهيان في مؤتمر صحافي بمناسبة نهاية السنة الفارسية في طهران أنَّ بلاده وافقت على عقد مثل هذا الاجتماع، من دون أن يذكر الأماكن الثلاثة أو يشير إلى موعد عقده.
وقال عبداللهيان «سألتقي وزير الخارجية السعودي (الأمير فيصل بن فرحان) في القريب العاجل، وحتى الآن اتفقنا على قيام وفود فنية من الجانبين بزيارة السفارات والقنصليات العامة وتقديم الاستعدادات العملية لإعادة فتح السفارات».
وبشأن اليمن، قال وزير الخارجية الإيراني: «هذه قضية يجب على الأطراف اليمنية البتّ فيها، لكن نؤكد على الأمن المستقر في المنطقة». وحول الملف النووي، أكد عبداللهيان أنَّ التعاون الحالي بين الوكالة الدولية للطاقة الذرية وطهران يمكن أن يؤثر «بشكل إيجابي» على المحادثات النووية، ملمحاً إلى احتمال التوصل لاتفاق لإعادة العمل بالاتفاق النووي في الربيع المقبل.
مانشيت البناء:
الموساد يغتال القيادي في الجهاد علي الأسود بريف دمشق… وعملية فدائية نوعية في نابلس لقاء عبد اللهيان وابن فرحان قريباً… والملك سلمان يوجه دعوة للرئيس رئيسي… وتعاون مالي الأسد في زيارة دولة للإمارات… وبن زايد لاستعادة سورية دورها الطبيعي في محيطها العربي.
الموساد يغتال القيادي في الجهاد علي الأسود بريف دمشق… وعملية فدائية نوعية في نابلس لقاء عبد اللهيان وابن فرحان قريباً… والملك سلمان يوجه دعوة للرئيس رئيسي… وتعاون مالي الأسد في زيارة دولة للإمارات… وبن زايد لاستعادة سورية دورها الطبيعي في محيطها العربي
منذ 7 ساعات589
العيون اللبنانية شاخصة نحو الإقليم وما يدور فيه حول المصالحات، أملاً بأن تجد انعكاساتها على الاستعصاء الداخلي الذي يتحول انهياراً مالياً ومعيشياً، في ظل سياسات مالية مبرمجة للمزيد من الانهيار، ومدخل الأمل بالنهوض صار واضحاً ومكرراً، يبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية ومن بعده استكمال تشكيل مؤسسات السلطة عبر حكومة جديدة مكتملة المواصفات لا نزاع على دستوريتها وشرعيتها ولا عقبات تحول دون تحملها مسؤوليات وضع سياسات تتيح الخروج من النفق المظلم الذي بات بلا نهاية.
في الإقليم تتيح الانفراجات الأمل برفع الحظر الخليجي عن لبنان، في ظل انفتاح خليجي على كل من إيران وسورية، طالما أن لبنان عوقب بالقطيعة بداعي تموضع مقاومته في حلف مع كل من إيران وسورية، وفيما الوضع في فلسطين أمام التوحش الإسرائيلي يبقي القلق قائماً من خطر انفجار أمام حماقات حكومة الحمقى الذين ينذرون باقتحام المسجد الأقصى، ضاربين عرض الحائط بكل ما يصدر عن التزام حكومتهم لفظياً في لقاءات العقبة وشرم الشيخ بعدم المساس بالوضع التقليدي في القدس والمسجد الأقصى، وبوقف الخطوات الاستيطانية والتراجع عن التوحش الذي يظهره جيش الاحتلال في المدن الفلسطينية، وقد حمل يوم أمس المزيد من إشارات القلق مع اغتيال الموساد للقيادي في حركة الجهاد الإسلامي علي الاسود في عملية إطلاق نار في ريف دمشق، بينما لا تزال جرائم المستوطنين وجيش الاحتلال تتكرّر في جنين ونابلس، وقد استدعت أمس رداً نوعياً من المجموعات الفلسطينية المقاومة، حيث استهدفت سيارة للمستوطنين في بلدة حوارة في نابلس، أصيب فيها مستوطنان أحدهما بحالة خطرة ويرجح مقتله بعد الإعلان عن جراحه الخطيرة وحالته الحرجة.
في الإقليم حملت الانفراجات إشارات جديدة، رغم ما بدا أنه تصعيد تركي برفض الشروط السيادية التي طرحها الرئيس السوري بشار الأسد للقاء الرئيس التركي رجب أردوغان، لجهة اشتراط اللقاء بالالتزام التركي بالانسحاب من الأراضي السورية، وهو الأمر البديهيّ بالنسبة لأي دول ذات سيادة، لكن المصادر المتابعة استبعدت أن يستطيع أردوغان البقاء على ضفة الجمود في فترة ما قبل الانتخابات، حيث عليه أن يختار بين المضي قدماً في عملية المصالحة مع سورية وقبول شروطها، أو البقاء عند خط رفض الشروط السورية تلبية للطلبات الأميركية بعدم الانفتاح على الدولة السورية، فيما عليه في هذه الحالة الذهاب الى حرب يستهدف فيها الجماعات الكردية المسلحة التي تحميها القوات الأميركية؟
بعكس التعثر التركي شهدت المنطقة تسارعاً في الايجابيات العربية نحو سورية، حيث استقبل رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد الرئيس السوري بشار الأسد في زيارة دولة للإمارات، ودعا بن زايد الى استعادة سورية موقعها الطبيعي في محيطها العربي.
بالتوازي إشارات إيجابية إضافية في مسار الانفتاح السعودي الإيراني، بينما لا يزال الإعلام المموّل سعودياً بعيداً عنه، بعكس الإعلام الإيراني الذي يخوض معركة تسويق الاتفاق مع السعودية، وقد حمل أمس جديداً في هذا السياق تمثل بإعلان وزير الخارجية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان عن لقاء قريب يجمعه بوزير الخارجية السعودية فيصل بن فرحان، رجّحت مصادر دبلوماسية عقده في مسقط لدورها المزدوج في اللقاءات التمهيدية وفي المساعي المبذولة للحل في اليمن، ورأت المصادر في زيارة أمين عام مجلس الأمن القومي الإيراني الأدميرال علي شمخاني الى بغداد وضعاً للمسؤولين العراقيين في صورة أسباب اختيار مسقط ومنح العراق مستوى من الاهتمام يعوّض عن استضافة اللقاء وتوقيع اتفاقات ثنائية شديدة الأهمية مع بغداد، بينما نقلت وسائل الإعلام الإيرانية والسعودية نبأ توجيه دعوة من الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز للرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي لزيارة الرياض، وسط تداعيات مالية إيجابية عبر عنها وزير المالية السعودي بالإعلان عن تسريع وتيرة مشاريع استثمارية سعودية في إيران وإعلان إيراني عن تحسّن في الأداء المصرفي وتدفقات العملات منذ إعلان الاتفاق مع السعودية، وما تبعه من خطوات تنسيقية مصرفياً.
لم يصدر ما يبعث على التفاؤل من لقاء باريس الذي ضم مستشار الرئاسي الفرنسي لشوؤن الشرق الأوسط باتريك دوريل اجتماعاً أمس الجمعة مع المستشار في الديوان الملكي السعودي نزار علولا والسفير السعودي في لبنان وليد البخاري، وبحسب مصادر مطلعة لـ»البناء» فإن سمة اللا تفاهم طغت على الاجتماع الثنائي في العاصمة الفرنسية في ما خص حل الازمة الرئاسية في لبنان. وتقول المصادر: لم ينجح مستشار الرئيس ايمانويل ماكرون في تليين الموقف السعودي من الخيار الفرنسي لانهاء الفراغ في لبنان،مشيرة الى ان الموفدين السعوديين ابلغوا دوريل موقف المملكة الثابت لرفض خيار المقايضة بين الوزير السابق سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية والسفير نواف سلام لرئاسة الجمهورية. واعتبرت المصادر ان هذا التباين يعني ان الامور لا تزال مقفلة على حل الازمة في لبنان التي يبدو انها لن تكون قصيرة الامد، مع ترجيحها ان يعقد الطرفان اجتماعا جديد الاسبوع المقبل من دون ان يعني ذلك ان السعودية سوف تعدل عن موقفها. واعتبرت المصادر ان الموقف السعودي الرافض حتى الساعة لفرنجية مرده ان المواصفات التي تضعها الرياض لرئيس لبنان لا تنطبق على فرنجية، وهي مواصفات تتفق وواشنطن والدوحة عليها وهذا يعني ان باريس ستجد نفسها عاجزة عن تسويق خيارها الذين تتوافق وحركة امل وحزب الله عليه.
وفيما عاد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الى بيروت، بعد زيارتين قام بهما الى الفاتيكان وروما حيث اجتمع مع البابا فرنسيس ورئيسة الحكومة الايطالية جورجا مِلوني، وسط معلومات تشير الى ان الفاتيكان يعتبر ان انتخاب الرئيس في لبنان هو المدخل الى الحل في لبنان.
من المتوقع ان تعقد يوم الاربعاء المقبل جلسة لمجلس الوزراء لمناقشة الوضع المالي المتدهور والازمة المتفاقمة لا سيما وضع موظفي القطاع العام المتردي في ظل الارتفاع الجنوني للدولار وتدني قيمة رواتبهم واجورهم الى جانب وضع المتقاعدين العسكريين والمدنيين.
وتقول أوساط حكومية معنية إن رئيس الحكومة حريص على تامين الحد الممكن للموظفين والعسكريين من اجل القيام بمهامهم ومواجهة اعباء الوضع قدر المستطاع، لكن المشكلة التي تواجه الحكومة هي في ضعف الايرادات المالية والتعطيل المستمر لعدة أشهر لعدة مرافق مهمة كالدوائر العقارية والميكانيك وغيرها.
الى ذلك سيقام ظهر اليوم الاثنين في السرايا حفل اطلاق مشروع انشاء مبنى جديد للمسافرين في مطار بيروت. وبحسب مصدر وزاري معني فإن المبنى سيستقبل حوالى 3.5 مليون مسافر سنوياً وقيمة الاستثمار تبلغ حوالي 122 مليون دولار اميركي «فريش»من خارج لبنان بتشغيل من شركة اوروبية».
وفيما دعا البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي النواب المسيحيين الى الصلاة والرياضة الروحية يوم الأربعاء 5 نيسان 2023 في بيت عنيا-حريصا، فإن تكتل الجمهورية القوية سيجتمع اليوم لتحديد موقفه لجهة المشاركة في خلوة روحية في بيت عنيا في حريصا من عدمها، خاصة وان حزب القوات وبحسب مصادره لـ»البناء» اعلن ان البحث اليوم في معراب خلال اجتماع الجمهورية القوية سوف يبحث في جدوى اللقاء خاصة وان القوات مقتنعة ان ازمة الرئاسة ليست مسيحية فقط، هذا فضلا هن ان لا ثقة على الاطلاق بالتيار الوطني الحر الذي اثبتت التجارب انه لا يلتزم بالتفاهمات وبالاوراق المتفق عليها.
في المقابل اعلن التيار الوطني الحر مشاركته في خلوة بيت عنيا حيث زار النواب نيكولا الصحناوي، سيزار ابي خليل وجورج عطاالله بتكليف من رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، البطريرك الراعي في بكركي، وأبلغوه تلبية نواب التيار لدعوة التأمل والصلاة التي أطلقها، آملين أن»يكون هذا اللقاء مناسبة لاستلهام التعاليم والقيم المسيحية في مقاربة الاستحقاقات الوطنية كافة». وفيما بات شبه مؤكد ايضا ان حزب الكتائب سوف يشارك انطلاقاً من مبدأ عدم رفض أي دعوة لبكركي وخاصةً إذا كانت تتعلّق بالإستحقاق الرئاسي، كذلك الامر بالنسبة الى تيار المرده، اعلن النائب أديب عبد المسيح حضوره سينودس نيابي مسيحي في حريصا ممثلاً كتلة تجدد بمكوناتها المسيحية والاسلامية. وأعلن حزب الوطنيين الأحرار ترحيبه بدعوة الراعي مؤكداً تلبيتها.
ودعا عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين الحاج حسن، إلى «الحوار والتفاهم لانتخاب رئيس للجمهورية في وقت قريب، لأن الحوار يؤدي إلى إيجابيات، والصراع يؤدي إلى سلبيات». وأكد أن «الوزير سليمان فرنجيه هو مرشح طبيعي وصاحب حق بالوصول إلى موقع الرئاسة، ولديه تجربة وإمكان ليكون رئيسا، وهو منفتح على الجميع ولديه علاقات مع الجميع». واعتبر «التفاهم الذي حصل في الصين بين إيران والسعودية، هو خطوة إيجابية يمكن أن تؤدي إلى انفراجات في العلاقات الثنائية بين البلدين وإلى انفراجات في وضع المنطقة».
وفيما سجل سعر صرف الدولار في السوق الموازية مساء الأحد، أرقامًا قياسية جديدة، حيث تراوح ما بين 112500 و113000 ليرة لبنانية للدولار الواحد، أعلنت الهيئة الإدارية لرابطة موظفي الإدارة العامة، تمديد الاضراب لاسبوعين اضافيين حتى يوم الجمعة 31 اذار 2023، ضمنا، ودعوة الموظفين لتنفيذ اعتصامات يوم غد الثلاثاء أمام سرايا طرابلس الساعة 10 صباحا، وبعد غد الاربعاء أمام سرايا صيدا الساعة 10 صباحا مع مزيد من الخطوات التصعيدية اللاحقة التي لن تنتهي الا باستعادة الحقوق.
بحث
الأكثر قراءة
1
هكذا يؤثّر إرتفاع الدولار الجمركي على أسعار السيارات المستعملة
2
منصّة صيرفة بعد سلامة... إلى أين؟
3
تحذيرٌ عاجل من صندوق النقد للبنان ..!
4
كيف أقفل دولار السوق السوداء مساء اليوم؟
5
كـــيف أقـــفل ســـعر صـــرف الـــدولار فـــي الســـوق الســـوداء مــساء الـــيوم؟
6
نواب أوروبيون يطلبون معاقبة سلامة ورفاقه